الأحد، 14 أكتوبر 2012

برنامج تطوير المدرسة ومديرية التربية والتعليم

مفهوم الشراكة المجتمعية في التعليم


يساعد البرنامج على تحسين أداء المدرسة و بناء قدراتها لقيادة التغيير لتخريج طلبة يمتلكون مهارات عالية في اقتصاد المعرفة.
إرساء شراكة حقيقية مع المجتمع تؤثر وتتأثر لبناء توازن مجتمعي قوامه القيم الإنسانية، وعماده الروح التطوعية وصناعة المستقبل، صناعة الإنسان الذي نريد في الألفية الثالثة
مفهوم الشراكة المجتمعية في التعليم:
-             ما يقوم به أعضاء المجتمع من أنشطة لخدمة العملية التعليمية.
-             ما يسهم به القطاع الخاص من أموال نقدية أو عينه أو وجود بدنية أو أفكار إبداعية
-             إعطاء دور لأعضاء المجتمع من أجل تحسين جودة التعليم
-             الإرتباط الكامل للمجتمع في التعليم / تخطيطاً ، وتنفيذاً ، ومتابعة ومساءلة عن الأداء وتقويماً.
أهمية المشاركة المجتمعية :
- المدرسة هي أداة المجتمع في تنشئة الأبناء بما يتواءم مع قيمة واحتياجاته.
- هي التنظيم الذي يعمل على إعداد الطلاب لمواجهة احتياجاتهم من جهة ، ومتطلبات المجتمع من جهة أخرى، غير أنها لا نستطيع أن تقوم بوظيفتها ، وتحقق أهدافها بكفاءة إلا إذا توفرت لها المشاركة الفاعلة من المجتمع والتي تشكل مدخلاً هاماً لتطوير أداء المدرسة.
- الانفتاح على المجتمع يساعد على حلّ الكثير من الصعوبات التي تواجه المدرسة ، وعلى تعبير أعضاء المجتمع عن رأيهم في مستوى التعليم ، فيعملان معاً على تحسينه.
يجمع التربويون على الآتي:
§              التعليم قضية مجْتمعية يجب أن يشارك فيها جميع الأطراف.
§              التربية الشاملة تتطلب مزيداً من التعاون بين المدرسة والمؤسسات الدينية ، والاقتصادية، والاجتماعية ، والتكنولوجية.
§              للمجتمع وجهةُ نظر في التربية التي تلبي احتياجاته، ويمكنه تلبيتها من خلال المشاركة في مجالس التطوير التربوي ، ومجالس أولياء الأمور والمعلمين ، ومجالس الإنضباط الطلابي.
§              إنّ زيادة التعاون بين المجتمع بقطاعاته المختلفة وزارة التربية والتعليم ستؤدي بالضرورة الى تحسن نوعي في التربية ، وامتثال واعٍ بمعايير عالمية .


المجالس التربوية لشبكات المدارس:
المفهوم:
يتم تشكيل المجلس التربوي  لكل مجموعة مدارس متجاورة جغرافيا، وبرئاسة احد افراد المجتمع المحلي (يتم اختيارة بالاقتراع السري) ، ويضم في عضويته مديري المدارس المشاركة، واولياء امور، ورؤساء مجالس برلمانات الطلبة، ومشرف الشبكة في مديرية التربية والتعليم بهدف تعزيز الشراكة والروابط مع المجتمع ومؤسساته ، وإرساء الشراكة الحقيقية والتعاون بين المدارس نفسها .

مهام المجلس التربوي :

§         تفعيل دور المجتمع في خدمة العملية التربوية .
§         دراسة الخطة السنوية لإدارات المدارس المشاركة في المجلس في بداية العام الدراسي وإصدار التوصيات اللازمة .
§         دراسة مخرجات التحصيل الفصلية والسنوية لطلبة مدارس المجلس وتقديم الاقتراحات والحلول المناسبة .
§         متابعة تفعيل مجالس أولياء الأمور والمعلمين , ومجالس الطلبة , ومجالس الانضباط الطالبي........... والمساعدة في حل المشكلات .
§         العمل على حل المشكلات التربوية في المنطقة إن وجدت من خلال التعاون وتبادل الأفكار.
§         المشاركة في الأنشطة المدرسية والمناسبات والأعياد الوطنية .
§         عقد الندوات والمحاضرات والورش واللقاءات مع المجتمع المحلي .
§         بناء علاقة وثيقة بين المدرسة والمجتمع المحلي بمؤسساته العامة والخاصة ورفع درجة التواصل بينها فيما يحقق الفائدة المتبادلة.
§         تقديم الدعم المادي والمعنوي للمدرسة .
§         أية مهام أخرى يتفق عليها الأعضاء بال

مهام (رئيس/ة) المجلس التربوي ( من المجتمع المحلي) :

§         رئاسة جلسات المجلس.
§         توجيه الدعوة لأعضاء المجلس التربوي للاجتماع كلما دعت الحاجة سواء الهيئة العامة أو الإدارية.
§         تمثيل المجلس لدى الجهات الرسمية أو من ينيبه لمناقشة قضايا المنطقة التعليمية.
§         إطلاع أعضاء المجلس على المقترحات والأفكار والمستجدات التربوية .
§         رعاية تبادل الأفكار بين مجالس المدارس وأولياء الأمور والمعلمين، وبرلمانات الطلبة.
§         استضافة المحاضرين في المناسبات بناءً على طلب واحتياجات مديري المدارس ومديراتها
§         تمثيل المجلس في اللجنة المحلية للتربية .
§         رفع التقارير إلى الجهات المعنية:   المدارس، مديرية التربية أو وزارة التربية.
§         التواصل مع المدارس والإطلاع والمشاركة في بناء خططها التطويرية .
§         المشاركة في وضع جداول الأعمال بالتنسيق مع مديري ومديرات المدارس.
§         إطلاع المجتمع المحلي على هموم المدرسة وإيجابياتها ومناقشة ذلك ومحاولة التوصل إلى حلول لدعم المدرسة وتنميتها.








مهام نائب الرئيس/ة (المشرف التربوي لشبكة المدارس المتجاورة):

§         القيام بواجبات الرئيس/ة أثناء غيابه/ غيابها .
§         تبصير المجلس بالمستجدات التربوية والإمكانيات المادية لدى الوزارة والمديرية .
§         تقديم التسهيلات الممكنة للمجلس للقيام بالمهام الموكلة إليه .
§         عرض الأفكار والتوصيات الصادرة عن المجلس إلى لجنة التربية والتعليم في المديرية واتخاذ الإجراء الممكن لتفعيلها .
§         تشكيل لجان متخصصة لدراسة قضايا معينة.
§         دراسة مقترحات المجتمع المحلي ومناقشتها مع أعضاء المجلس.
§         أية مهام يقرها المجلس بالإجماع.

مهام مدير/ة المدرسة في المجلس :

§         العمل على نشر ثقافة المدرسة المفتوحة ومدرسة المجتمع .
§         عرض الخطط الفصلية والسنوية على المجلس .
§         التنسيق بين المدارس المشاركة ضمن المجموعة الواحدة لعقد اجتماع تحضيري لمناقشة أهداف مجلس التطوير وآلية تشكيله.
§         إطلاع مجلس التطوير التربوي على ما يستجد في المدرسة من ايجابيات لتعزيزها وسلبيات لمحاولة إيجاد طرائق لحلها .
§         التواصل مع المدارس المشاركة في المجلس ومع المجتمع في تغطية نقص المعلمين/ المعلمات وتدريب المستجدين/ المستجدات و تبادل كتب المكتبة واللوازم والتجهيزات بالتنسيق مع المديرية.
§         فتح المدرسة على المجتمع وتقديم التسهيلات باستخدام مرافقها .


§         العمل على تبادل زيارات مجالس أولياء الأمور والمعلمين والطلبة مع المدارس الأخرى .
§         تقديم التسهيلات الضرورية للمجلس في مدرسته وبالتعاون مع المدارس المشاركة .
§         إبراز أسماء المتعاونين معها وتكريمهم .

مهام المقرر/ة :

§         حفظ السجلات ومحاضر الجلسات .
§         إطلاع الرئيس ونائبه على الاقتراحات والتوصيات التي ترد إلى المجلس وعلى ما يستجد من أعمال .
§         تحديد مواعيد الاجتماعات بالتنسيق مع الرئيس .
§         كتابة محاضر الجلسات وتوثيقها.
§         توجيه الدعوات لحضور أعضاء المجلس أو الهيئة العامة بتكليف من منسق المجلس أو من نائبه .
§         كتابة الإنجازات التي تحققت وتزويد المجلس بصورة عنها وذلك بالتعاون مع المقرر.
أخذ تواقيع المشاركين في المجلس على محاضر الاجتماعات
اجتماعات المجلس :
يجتمع المجلس بدعوة من رئيسه ثلاثة اجتماعات رئيسة في السنة على النحو الآتي :
·         الإجتماع الأول : يعقد في بداية العام الدراسي لدراسة خطط المدارس السنوية وجاهزيتها للعملية التعليمية.
·         الإجتماع الثاني : يعقد في بداية الفصل الدراسي الثاني لدراسة نتائج تحليل مخرجات التحصيل الدراسي الفصلية ووضع الخطط العلاجية والاثرائية للتحصيل ثم تقديم التغذية الراجعة عن أداء المجلس .
·         الإجتماع الثالث : يعقد في نهاية العام الدراسي لـِما يأتي :
1.                  دراسة نتائج تحليل مخرجات التحصيل الدراسي السنوية .
2.                  دراسة مدى تحقق الأهداف التي تم تحديدها مسبقاً في خطة تشكيل المجلس .
3.                  مراجعة شاملة بحيث يتم تعزيز الايجابيات في الخطة المستقبلية ووضع بدائل وحلول ومقترحات لتلافي السلبيات أو أوجه القصور .




بالإضافة لما ذكر سابقاً يجتمع المجلس بدعوة من الرئيس/ة وبالتشاور مع نائبه كلما دعت الحاجة لدراسة الآتي :
§         لمناقشة تعليمات الإنضباط الطلابي .
§         وضع برامج علاجية وبرامج إثرائية للطلبة ذوي الإحتياجات الخاصة .
§         النشاطات المدرسية والمناسبات الوطنية والعالمية.
§         الإستفادة من المرافق المدرسية.
§         مناقشة التعليمات الصادرة عن الوزارة مثل أسس النجاح والإكمال والرسوب، التبرعات المدرسية / امتحان الثانوية العامة.... إلخ .
§         التعاون وتبادل الفائدة بين المدارس التابعة للمجلس فيما بينها من جهة وبين المدارس والمجتمع من جهة أخرى.
المستجدات التربوية : التشريعات التربوية ، التكنولوجيا وتفعيلها في العملية التربوية ، المناهج المبنية على الإقتصاد المعرفي ، التقويم ، رياض الأطفال ، تفعيل الإستراتيجية الوطنية للتعليم ، المؤتمرات الطالبية والتربوية ، الأزمات والطوارئ، التوعية الإرشادية المهنية للطلبة, تفعيل


أبو القاسم الشابي



سَأعيشُ رَغْمَ  الدَّاءِ   والأَعداءِ         كالنَّسْر فوقَ القِمَّةِ  الشَّمَّـاءِ
أرْنُو إلى الشَّمْسِ  المُضِيئةِ هازِئاً         بالسُّحْبِ والأَمطار والأَنـواءِ
لا أرْمقُ الظِّلَّ الكئيبَ ولا أرَى         مَا  في  قَـرارِ  الهُوَّةِ  السَّوداءِ
وأَسيرُ  في  دُنيا المَشَاعرِ  حالِماً         غَرِداً  وتلكَ  سَعادةُ  الشعَراءِ
أُصْغي لمُوسيقى  الحَياةِ  وَوَحْيِها         وأذيبُ روحَ الكَوْنِ في إنْشَائي
وأُصيخُ  للصَّوتِ الإِلهيِّ   الَّذي         يُحْيي  بقلبي  مَيِّتَ الأَصْـداءِ
وأقولُ  للقَدَرِ   الَّذي  لا  ينثني         عَنْ حَرْبِ آمـالي بكلِّ  بَلاءِ:
لا يُطْفِئُ اللَّهبَ المؤجَّجَ في دمي         موجُ الأسى وعواصفُ الأَرزاءِ
فاهدمْ فؤادي ما استطعتَ  فإنَّهُ         سيكون  مثلَ الصَّخرة  الصَّمَّاءِ
لا يعرفُ الشَّكوى الذليلَة والبكا       وضراعَة  الأَطفالِ   والضّعفاءِ
ويعيشُ   جبَّاراً    يُحدِّق   دائماً       بالفجر .. بالفجرِ الجميلِ النَّائي
واملأ طريقي بالمخاوفِ  والدُّجى       وزوابعِ  الأَشـواكِ  والحصباءِ
وانْشر  عليه  الرُّعب وانثر  فوقه       رُجُمَ الرَّدى وصواعقَ  البأساءِ
سَأَظلُّ أمشي رغمَ  ذلك  عازفاً        قيثـارتي  مترنِّمـاً  بغنـائي
أَمشي   بروحٍ  حـالمٍ  متوهج         في   ظُـلمةِ  الآلامِ  والأَدواءِ
النُّور  في  قلبي   وبينَ  جوانحي         فَعَلامَ أخشى السَّيرَ في الظلماءِ
إنِّي  أنا  النَّايُ  الَّذي لا  تنتهي        أنغامُهُ مـا دام  في  الأَحيـاءِ
وأنا الخِضَمُّ الرحْبُ ليس  تزيدُهُ        إلاَّ  حياةً   سَطْـوةُ  الأَنـواءِ
أمَّا إِذا خمدت  حياتي  وانقضى         عُمري وأخرسَـتِ المنيَّةُ  نائي
وخبا لهيبُ الكون في قلبي الَّذي        قد عاش مِثْلَ الشُّعْلَةِ الحمـراءِ
فأنا  السَّعيد  بأنَّـني  مُتحـوِّلٌ        عن  عـالمِ  الآثـامِ والبغضاءِ
لأذوبَ في فجر الجمال السرمديِّ      وأرتوي من  مَنْهَلِ  الأَضـواءِ
وأَقولُ  للجَمْعِ   الَّذين  تجشَّموا        هَدْمي وودُّوا  لو يخرُّ  بنـائي
ورأوْا على الأَشواكِ ظلِّيَ  هامِداً        فتخيَّلوا  أَنِّي قضيْتُ  ذَمـائي[2]
وغدوْا يَشُبُّون اللَّهيبَ  بكلِّ  ما        وجدوا  ليشوُوا  فوقَهُ  أشلائي
ومضَوْا يَمُدُّونَ  الخُوَانَ  ليأكلوا        لحمي   ويرتشفوا عليه  دِمائي
إنِّي أقولُ لهمْ  ووجهي  مُشرقٌ         وعلى شفاهي بَسْمَةُ   استهزاءِ
إنَّ  المعـاوِلَ لا   تَهُدُّ  مناكبي         والنَّارَ  لا  تأتي  عل  أعضائي
فارموا إلى النَّار الحشائشَ والعبوا        يا مَعْشَرَ الأَطفالِ تحتَ سَمائي
وإذا تمرَّدتِ العَواصفُ  وانتشى         بالهولِ  قلْبُ  القبَّةِ  الزَّرقـاءِ
ورأيتمـوني  طائـراً  مترنِّمـاً        فوقَ الزَّوابعِ في الفَضاءِ  النَّائي
فارموا على ظلِّي الحجارةَ واختفوا      خَوْفَ الرِّياحِ الْهوجِ  والأَنواءِ
وهناكَ في أمنِ  البيوتِ  تطارحوا       غَثَّ الحـديثِ  وميِّتَ الآراءِ
وترنَّموا   مـا  شئتمُ   بِشَتَائمي       وتجاهَروا  مـا  شئتمُ  بعِدائي
أمَّا أنا  فأُجيبكمْ  مِنْ  فوقـكمْ        والشَّمسُ والشَّفقُ الجميل إزائي
مَنْ جَاشَ  بالوحي  المقدَّسِ  قلبُه        لم   يحتفل  بحِجَـارةِ   الفلتاءِ


السبت، 13 أكتوبر 2012

أسرع أسرع هاه هاه حتى لايضيع الوقت لنصل مبكرا


مشاركة الأهل






ماركة الأهل







أطياف الماضي



الناظر 2


الناظر


الجمعة، 12 أكتوبر 2012

Mission( الزسالة )



هي وصف مختصر لما ترغب المدرسة ان تحققه لطلبتها بحيثٌ تعبر عن القيمٌ
الريئيسٌة للمدرسة، وعن رؤ يتٌها بطر يقٌة توحي لجميعٌ المعنينٌٌ والمهتمينٌ بان
نشاطات المدرسة اليوٌميةٌ التي تقوم بها تعمل على تحقيقٌ رؤ يتٌها بطر يقٌة
مخططة وهادفة، الامر الذي سٌتثيرٌ دافعيتٌهم و يوٌّحد احساسهم المشترك تجاه
الأهداف المنشودة وتجيبٌ الرسالة على الاسئلة الآتيةٌ:
- لماذا وجدت المدرسة؟
- لمن وجدت؟
- من المستفيدٌ؟
- ما القيمٌ التي تسعى لتحق قٌها؟

vision( الزؤية)


هي عبارة عن تصور مستقبلي يطٌمح مد يرٌ/ة المدرسة والمعلمون وأولياٌء الأمور
والطلبة للوصول إليهٌ، و ينٌبغي ان يكٌون هذا التصور واقعياٌ ، و يمٌكن التعبيرٌ
عنه بالكلمات أو الصور والرموز. وتعرف كذلك بأنها توضيحٌ صورة للنجاح
الذي يمٌكن ان تحققه المدرسة، بحيثٌ تجيبٌ عن السؤال: كيفٌ يبٌدو النجاح؟
أو هي طموح يرٌاود المد يرٌ/ة ومجتمع المدرسة و يسٌعون لتحقيقٌه. وهناك
شروط يجٌب توفرها في الرؤ يةٌ:
• أن تكون واقعيةٌ وصادقة.
• أن لا تستعمل اكثر من 30 كلمة في صياٌغتها .
• يمٌكن التعبيرٌ عنها بسهولة.
• تتخذ شكل صورة او عدة صور، يمٌكن استعمال الرموز والاختصارات
• مستجيبٌة للتغيرٌٌ والتطو رٌ.

مفهوم المراجعة الذاتية



عمليةٌ جمع للبياٌنات وتنظيمٌها لقياٌس ظاهرة ما. وفيهٌا يتٌم جمع
بياٌنات عن المدرسة من خلال استجابات المد يرٌينٌ/المديرٌات،
والمعلمينٌ/ المعلمات، والطلبة، وأولياٌء الأمور من أدوات التقيمٌٌ
المستخدمة.

دور المجتمع




- المشاركة في عمليةٌ المراجعة الذاتيةٌ وبناء الخطة التطو رٌ يةٌ.
– التعاون مع المدرسة في تذليلٌ المشكلات.
- تزو يدٌ المدرسة بالتغذ يةٌ الراجعة عن أدائها.
– دعم المدرسة.

دور المدرسة


دور المدرسة
– المراجعة الذات ةٌ للمدرسة.
– تحليلٌ نتائج المراجعة الذاتيةٌ ومناقشتها ضمن مجتمعالمدرسة لبناء خطة تطو رٌ أوليةٌ.
– إعداد الخطة بصورتها النهائيةٌ من قبل المدرسة ومجتمعهاوتزو دٌ المد رٌسةٌ بها.
– ترجمة الأنشطة الواردة ف الخطة التطو رٌيةٌ الى خطةاجرائيةٌ .
– تقديمٌ تقريرٌ فصلي الى المد يرٌيةٌ عن التقدم الحاصل على تنفيذٌ خطة المدرسة.
– تقييمٌٌ خارجي لانجازات خطط المدرسة بعد مض ثلاث سنوات من المراجعة الذاتيةٌ الأولي لها.

أدوار المدرسة الفاعلة



أدوار المدرسة الفاعلة
• إعداد الطلبة وتوج هٌهم للاقتصاد المبن علىالمعرفة.
• تعميقٌ ثقافة العمل التعاون .ً
• تطو رٌ مهارات التفكيرٌ العليا اٌ لدى الطلبة.
• تطو رٌ مهارات التعلم المستمر لدى الطلبة.
• تطو رٌ مهارات الإتصال لدى الطلبة.
• توظيفٌ تكنولوجياٌ المعلومات والإتصالات في عملية التعلم والتعليمٌ، والعمل الاداري.

خصائص المدرسة الفاعلة


. وجود ق اٌدة تعل مٌ ةٌ تستخدم كافة المصادر.
• وجود معلم مٌثل نموذجا للتعلم مدى الح اٌة.
• وجود رؤ ةٌ ورسالة وأهداف محددة تٌم وضعها بمشاركة المجتمع.
• توفر الب ئٌة الداعمة للتعلم والمنافسة الإ جٌاب ةٌ ب نٌ الطلبة.
• توفر المكان الآمن والمنظم.
• التطب قٌ الفعال لمناهج وزارة الترب ةٌ والتعل مٌ.
• وجود معا رٌٌ واضحة للتوقعات حول تحص لٌ الطلبة.
• مشاركة أول اٌء الأمور والمجتمع المحل للمدرسة.
• ثقافة التعاون والزمالة المهن ةٌ.
• ثقافة بناء القدرات الت تساهم المدرسة من خلالها ف أنشطة لخدمة
المجتمع المحل مثل: محو الأم ةٌ، دورات التدر بٌ المهن ،ً دورات
التوع ةٌ، بالاضافة إلى اللقاءات الجماع ةٌ مع أهال الطلبة الذ نٌ
وٌاجهون تحد اٌت ف مجال التعل مٌ والتعلم.

الثلاثاء، 9 أكتوبر 2012

أدوار النوع الاجتماعي


أدوار النوع الاجتماعي
أدوار النوع الاجتماعي:
هي الأدوار المحددة من قبل المجتمع والمرتبطة بتوقعاته عن الأفراد بناء على الجنس، إذ يحدد أدوارا خاصة بالذكور وأخرى خاصة بالإناث، ويربط بكل دور مجموعة من السلوكيات والقيم والممارسات حول الأنوثة والذكورة. وهذه الأدوار هي:
الأدوار الأسرية:
وهي الأدوار والأعمال التي تمارس داخل الأسرة/المنزل وترتبط بها مجموعة من المسؤوليات والمهام وتقوم بها النساء غالبا، مثل أعمال رعاية الأطفال وتربيتهم، العمل المنزلي والطبخ وغيرها.
الأدوار الإنتاجية:
الأدوار التي يقوم بها كل من الرجال والنساء مقابل أجر أو مقايضة، وتشمل على الإنتاج في السوق، أو في المنزل أو المزرعة مما يحقق دخلا ماديا للفرد أو الأسرة.
الأدوار الاجتماعية:
يعتبر هذا الدور امتدادا ًللدور الأسري، ويركز على المحافظة على المجتمع. ويمتد من اهتمام أسري إلى اهتمام مجتمعي. تؤدى هذه الأدوار بشكل تطوعي وتعنى بتوفير والمحافظة على الموارد الشحيحة، وتنظيم استخدامها من قبل المجتمع، بالإضافة إلى تقديم الخدمات التي تساعد المجتمع على البقاء والتطور، ومن الأمثلة عليه ، عمل النساء في المجتمعات المحلية في مجموعات غير رسمية لتوفير وإدارة استخدام المياه، وتوفير الخدمات الصحية وغيرها. وهي أدوار يقوم بها الرجال والنساء، وإن كانت في الغالب تقوم بها النساء.
وقد تتطور الأدوار الإجتماعي لتصبح أدوارا سياسية عندما ترتبط بالعمل على تنظيم المجتمع سياسياً واتخاذ القرارات المتعلقة به، وهو غالباً دور يقوم به الرجال، وعادة ما يكون هذا الدور مدفوع الأجر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة (معنوية) لارتباطه بالمركز والسلطة.

هذا وترتبط الأدوار المختلفة لكل من الرجال والنساء باحتياجات مختلفة مرتبطة بواقعهم المعاش، وتوقعات المجتمع من كل منهما، وذلك حسب اختلاف أعمارهم أيضاً.  ولذلك فأن عدم أخذ هذه الاختلافات بعين الاعتبار عند وضع الخطط، أو السياسات، أو المشاريع والخدمات سوف يؤدي إلى فشلها وذلك لعدم قدرة جميع أفراد المجتمع الاستفادة منها، وهذا يسمى بالعمى بالنوع الاجتماعي.

العمى بالنوع الاجتماعي
أن لا يمتلك الشخص أي وعي بالأدوار التي يلعبها الذكور والإناث أو الآثار التمييزية الممكنة للسياسات والبرامج والخطط والمشاريع على النساء والرجال والفتيان والفتيات. يصف مصطلح العمى بالنوع الاجتماعي الأنشطة والخدمات التي تتم دونما اعتبار للنوع الاجتماعي للمشاركين والمشاركات.
التقيد بالنوع الاجتماعي
أن يفهم الشخص أن للذكور والإناث أدواراً ومهاماً مختلفة، لكنه يعتقد أنه لا يمكن تغيير تلك الأدوار والمهام أو لا يجب تغييرها.
الوعي للنوع الاجتماعي
هذا الشخص يفهم أن للفروقات في الأدوار والإتجاهات الاجتماعية، والتقاليد الثقافية أثراً على الذكور والإناث وأنه يجب الوعي بها أثناء العمل.


سمات القائد

1- يحققالانسجام التنظيمي.
2- يفوض الصلاحيات للآخرين.
3- يبتكر المعرفة ويتبادلها.
4- يبني العلاقات.
5- فيهم التغييرويعززه.
6- لديه غرضأخلاقي متين.
7- يوجه نحو النتائج.